فلسفة العلم مقدمة قصيرة جدا
اسم المؤلف: سمير عكاشة
عدد الصفحات: 206
مقاس الكتاب: 21×14
دار النشر: دار ابن النديم - دار الروافد
وفي هذا الكتاب يعرض سمير عكاشة بعض هذه المباحث أعني مباحث فلسفة العلم؛ فغرض الكتاب هو تعريف القارئ الذي لم يسمع عن فلسفة العلم بالقضايا التي ينشفل فلاسفة العلم بمحاولة حلها كما يحاول بيان جدوى هذا البحوث وأثرها على العلوم الطبيعية، وقد بذل جهداً كبيراً في عرض الإشكالات الفلسفة ومحاولات التعامل معها بأيسر صورة يمكن لغير المطلع على فلسفة العلم أن يفهمها والكتاب يقع في سبعة فصول يحاول الفصل. الأول تعريف المقصود ب "العلم"، بينما يعرض. الفصلان الثاني والثالث طبيعة الاستدلال والتفسير العلميين: ثم ينتقل الفصل الرابع إلى مناقشة مسألة مدى واقعية نتائج العلم وعلاقتها بالعالم الذي نعيش فيه. ويناقش الفصل الخامس قضية ذات علاقة بواقعية العلم وهي طبيعة التغير في النظريات العلمية المهيمنة ومدى تأثرها بالظروف الاجتماعية العلمية، أما في الفصل السادس فيعرض المؤلف نماذج لمشاكل فلسفية في علوم معينة كالفيزياء والأحياء وعلم النفس. وفيها يلاحظ القارئ مدى عمق الإشكالات الفلسفية التى يحتاج العلماء للتعامل معها كما عقد فصلاً ختامياً متعلقاً بالمواقف الناقدة للممارسة العلمية عموماً إما بدعوى تعدي حدودها أو معارضتها للدين أو عدم كونها موضوعية خالصة.
السعر العادي
43٫70ر.س.
سعر خاص
34٫96ر.س.
متوفر:
متوفر
ردمك
10105
وفي هذا الكتاب يعرض سمير عكاشة بعض هذه المباحث أعني مباحث فلسفة العلم؛ فغرض الكتاب هو تعريف القارئ الذي لم يسمع عن فلسفة العلم بالقضايا التي ينشفل فلاسفة العلم بمحاولة حلها كما يحاول بيان جدوى هذا البحوث وأثرها على العلوم الطبيعية، وقد بذل جهداً كبيراً في عرض الإشكالات الفلسفة ومحاولات التعامل معها بأيسر صورة يمكن لغير المطلع على فلسفة العلم أن يفهمها والكتاب يقع في سبعة فصول يحاول الفصل. الأول تعريف المقصود ب "العلم"، بينما يعرض. الفصلان الثاني والثالث طبيعة الاستدلال والتفسير العلميين: ثم ينتقل الفصل الرابع إلى مناقشة مسألة مدى واقعية نتائج العلم وعلاقتها بالعالم الذي نعيش فيه. ويناقش الفصل الخامس قضية ذات علاقة بواقعية العلم وهي طبيعة التغير في النظريات العلمية المهيمنة ومدى تأثرها بالظروف الاجتماعية العلمية، أما في الفصل السادس فيعرض المؤلف نماذج لمشاكل فلسفية في علوم معينة كالفيزياء والأحياء وعلم النفس. وفيها يلاحظ القارئ مدى عمق الإشكالات الفلسفية التى يحتاج العلماء للتعامل معها كما عقد فصلاً ختامياً متعلقاً بالمواقف الناقدة للممارسة العلمية عموماً إما بدعوى تعدي حدودها أو معارضتها للدين أو عدم كونها موضوعية خالصة.
كتابة مراجعتك